س: عندما يكون الإنسان مجنباً من الحرام (كالزنا أو الإستمناء أو ..) هل يكون جسمه نجساً؟
ج: النجاسة الحاصلة بعد خروج المني من الإنسان إنما هي نجاسة حدثية يجب فيها الغسل سواء كان ذلك من الزنا أو الإستمناء أو غير ذلك من أسباب خروج المني ، وتنحصر النجاسة بالمعنى الخبثي عندئذ بالمكان الذي يتواجد فيه المني من جسد الإنسان، نعم هناك كلام بين الفقهاء في عرق الجنب من الحرام، ورأينا هو طهارته.
14/05/2002
|