مـقـدّمة الكتاب
لأنّ بعضاً من أحداث التاريخ يكتبها المزوّرون، أو المحكومون للهوى ومجانبة الحقّ، أو الذين يقدّمون فروضَ الطاعة للسلطان، وحتى لا يصادر هذا البعض المواقف المشرّفة لعظماء هذه الأمة وكبارها فإنّنا عُدنا إلى أرشيف السيِّد فضل الله المكتوب والمسجّل بالصوت والصورة، لنوثّق لمرحلة تاريخيّة وهي فتنة عام 1988، التي صارت عبرةً لنا جميعاً، ودروساً تعلمنا كيف ندفن الفتن في مهدها، وكيف نتوحّد ونكون كالجسد الواحد، وكيف نشكّل جبهة متراصة متماسكة لا تستطيع القوى المعادية كلّها أن تخترقنا..
وظنّي أنّنا أدركنا جميعاً أهميّة الوحدة بين أبناء الصفّ الواحد، وهذا ما نحن عليه بحمد الله منذ وقت طويل، وسيبقى ما دام الوعي والمسؤولية والخوف من الله تعالى تحكم المسار، وتذهب باتّجاه الطريق الصحيح.. وقد يقول قائل: لماذا نَشْرُ هذه النداءات الآن للسيّد ؟ بكلمة نقول: ليبقى فكرُ السيّد حيّاً بيننا.. والسلام
مدير المركز الإسلاميّ الثقافيّ- السيدشفيق محمّد الموسوي - شوَّال 1440 هـ ـ حزيران 2019 م
***
- الرئيس نبيه برّي للإعلامي الاستاذ بلال شرارة: اذهب إلى سماحة السيّد فضل الله واعتذر منه
- إحساس السيّد فضل الله بالخطر
- نداء السيِّد فضل الله لوقف الاقتتال بين أمل وحزب الله
تلقّى اتّصالاً من فضل الله: قبلان يدعو حَمَلة السلاح لعدم الانزلاق في حربٍ مجنونة
- حرّم التقاتل بين «أمل» و«حزب الله»
- وفي نداءات أطلقها سماحته لوقف القتال
- لم أُفتِ إلاّ بقتال إسرائيل
- تخطيط للفتنة
- شكر لإمام الأُمّة
- صوت الفتنة
- ضرورة إيجاد قواعد مشتركة
- المسألة في جوّ الخطر
- مواجهة حرب الإشاعات
- يُراد إسقاط روحيّة الإيمان
- الفتنة نتيجة لضعف المواقع
- اتّقوا الله في الهجمة الإعلامية الشرسة
- مَن يحفظ الأمن في الضاحية؟
- أغلقوا هذا الملف
- ندعو للحوار بين أمل وحزب الله
- مستعدّ للاستماع إلى نقدكم وملاحظاتكم
- الاجتماع على الكلمة السّواء
- الحرب العبثيّة
- واجهوا الموقف على أساس أنّ إسرائيل شرٌّ مطلق
- تعالوا لنعتصم بحبل الله
- بين حريّة الجنوب وأمنه
- معالجة الاختلاف بالتكامل وليس بالقتال
مـقـدّمة الكتاب
لأنّ بعضاً من أحداث التاريخ يكتبها المزوّرون، أو المحكومون للهوى ومجانبة الحقّ، أو الذين يقدّمون فروضَ الطاعة للسلطان، وحتى لا يصادر هذا البعض المواقف المشرّفة لعظماء هذه الأمة وكبارها فإنّنا عُدنا إلى أرشيف السيِّد فضل الله المكتوب والمسجّل بالصوت والصورة، لنوثّق لمرحلة تاريخيّة وهي فتنة عام 1988، التي صارت عبرةً لنا جميعاً، ودروساً تعلمنا كيف ندفن الفتن في مهدها، وكيف نتوحّد ونكون كالجسد الواحد، وكيف نشكّل جبهة متراصة متماسكة لا تستطيع القوى المعادية كلّها أن تخترقنا..
وظنّي أنّنا أدركنا جميعاً أهميّة الوحدة بين أبناء الصفّ الواحد، وهذا ما نحن عليه بحمد الله منذ وقت طويل، وسيبقى ما دام الوعي والمسؤولية والخوف من الله تعالى تحكم المسار، وتذهب باتّجاه الطريق الصحيح.. وقد يقول قائل: لماذا نَشْرُ هذه النداءات الآن للسيّد ؟ بكلمة نقول: ليبقى فكرُ السيّد حيّاً بيننا.. والسلام
مدير المركز الإسلاميّ الثقافيّ- السيدشفيق محمّد الموسوي - شوَّال 1440 هـ ـ حزيران 2019 م
***
- الرئيس نبيه برّي للإعلامي الاستاذ بلال شرارة: اذهب إلى سماحة السيّد فضل الله واعتذر منه
- إحساس السيّد فضل الله بالخطر
- نداء السيِّد فضل الله لوقف الاقتتال بين أمل وحزب الله
تلقّى اتّصالاً من فضل الله: قبلان يدعو حَمَلة السلاح لعدم الانزلاق في حربٍ مجنونة
- حرّم التقاتل بين «أمل» و«حزب الله»
- وفي نداءات أطلقها سماحته لوقف القتال
- لم أُفتِ إلاّ بقتال إسرائيل
- تخطيط للفتنة
- شكر لإمام الأُمّة
- صوت الفتنة
- ضرورة إيجاد قواعد مشتركة
- المسألة في جوّ الخطر
- مواجهة حرب الإشاعات
- يُراد إسقاط روحيّة الإيمان
- الفتنة نتيجة لضعف المواقع
- اتّقوا الله في الهجمة الإعلامية الشرسة
- مَن يحفظ الأمن في الضاحية؟
- أغلقوا هذا الملف
- ندعو للحوار بين أمل وحزب الله
- مستعدّ للاستماع إلى نقدكم وملاحظاتكم
- الاجتماع على الكلمة السّواء
- الحرب العبثيّة
- واجهوا الموقف على أساس أنّ إسرائيل شرٌّ مطلق
- تعالوا لنعتصم بحبل الله
- بين حريّة الجنوب وأمنه
- معالجة الاختلاف بالتكامل وليس بالقتال